حديثها الحزين
حدثتني
وكان حديثها الحزن والآلام
فحديثها مليء بالأحزان
لمست حروفها
وجدت فيها الحزن المميت
كأول مره أرى تلك الدموع
لمست حروفها
وجدت فيها الحزن المميت
كأول مره أرى تلك الدموع
لا أعلم سبب تلك الدموع
هل دموع الفراق
دموع العذاب
دموع جرح القلوب
دموع ضياع الوعود
دموع نهاية الآمال
دموع توقف الحلم والذكريات
دموع غريبة عن هذا المكان
لم أعرف
كم استغرقت من الوقت
وأنا سابح بداخل تلك الدموع
تحدثت إلى دموعها قائلاً :
تباً لكِ يا دموعها
ألم يحين الوقت لتجفي
فقد جفت قبلك أنهار وبحيرات
حبيبتــــي
لماذا تلك الدموع
لا أعلم من أي دموع تلك
هل هي
دموع الحب
أم دموع الوفاء
أم دموع الغدر
أم دموع النسيان
أم دموع التضحية
أم دموع الحسرة
أم دموع الكبرياء
أم دموع الكرامة
أم دموع الندم
أم دموع الذكرى
أم دموع العبرة
أم دموع الشكوى
أم دموع النجوى
أم دموع الظلم
أم دموع القهر
دموع حبيبتي
ألم يحين الوقت لكي تبوحي لي
ألم يحين الوقت لكي تقذفي ما في قلبك
https://www.facebook.com/pages/%D9%84%D9%88-%D8%B2%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86%D9%83%D8%AF%D9%87-%D8%A7%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D9%88%D9%81%D9%83%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%A7/229313350453802
حدثتني
وكان حديثها الحزن والآلام
فحديثها مليء بالأحزان
لمست حروفها
وجدت فيها الحزن المميت
كأول مره أرى تلك الدموع
لمست حروفها
وجدت فيها الحزن المميت
كأول مره أرى تلك الدموع
لا أعلم سبب تلك الدموع
هل دموع الفراق
دموع العذاب
دموع جرح القلوب
دموع ضياع الوعود
دموع نهاية الآمال
دموع توقف الحلم والذكريات
دموع غريبة عن هذا المكان
لم أعرف
كم استغرقت من الوقت
وأنا سابح بداخل تلك الدموع
تحدثت إلى دموعها قائلاً :
تباً لكِ يا دموعها
ألم يحين الوقت لتجفي
فقد جفت قبلك أنهار وبحيرات
حبيبتــــي
لماذا تلك الدموع
لا أعلم من أي دموع تلك
هل هي
دموع الحب
أم دموع الوفاء
أم دموع الغدر
أم دموع النسيان
أم دموع التضحية
أم دموع الحسرة
أم دموع الكبرياء
أم دموع الكرامة
أم دموع الندم
أم دموع الذكرى
أم دموع العبرة
أم دموع الشكوى
أم دموع النجوى
أم دموع الظلم
أم دموع القهر
دموع حبيبتي
ألم يحين الوقت لكي تبوحي لي
ألم يحين الوقت لكي تقذفي ما في قلبك
https://www.facebook.com/pages/%D9%84%D9%88-%D8%B2%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%86-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%85%D9%86%D9%83%D8%AF%D9%87-%D8%A7%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D9%88%D9%81%D9%83%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%86%D8%A7/229313350453802
0 التعليقات:
إرسال تعليق