RSS

العناد مشكلة تعانيها اكثر الأمهات مع الاطفال

العناد مشكلة تعانيها اكثر الأمهات
 وهو مصدر تعب ونكد وهم والام تحرص دوماً على طاعة ولدها لها
مميزات الطفل العنيد شخصيتـه قـويه حتا احياناً
 مع تهديدات الام ما يتأثر ولا كأن امه تتكلم معـاه
واحياناً هالتصـرف هذا يحط الام بموقف حرج لا هي الي تقدر

 تنفذ تهديدهـا ولا هو الي بيسمع كلامهـا
لان يعرف ان امه ماراح تنفذ تهديدهـا ويلتزم الصمت دقايق

 ويرجع لعناده
وايضاً عنده ثقـة بقدراته وبنفسـه واعتقد ان كل

هالاشيـاء يجب ان نحافظ عليها لانها مهمـه 
المهم ماعلينا من هالكلام كلـه  انا عندي بحـث مطـول عن التعامل
 مع الطفـل العنيد :
لكن راح اختصره لكـم بعـدة نقـاط مـع الامثلـه

وان شاء الله يارب تستفيدون منـه 
- المدح والثنـاء :-
عشان الطفل هذا عنيد وماراح يسمع كلامنـا ابداً وخصوصـا ( الاوامر )

 ليش مانحاول نمدحه بالاشياء الحلوه
 الي يسويهـا مثلاً تجرب الام وتطلب منه يجيب جوالها
 اذا هو بعيد عنهـا طبعاً باسلوب حلو اول مايجيبـه
تقوله كلام يحس نفسـه سوا انجـاز وان امه تفتخر
 ان ولدها جاب الجوال لهـا ترا مهما كان الطفل يفهـم احياناً
 اذكى منا في بعض الامـور 
ولا نبالغ كثيـر بمدحه بس نمدحه بحدود المعقـول

لان اذا بالغنـا بالمدح كبر راسـه علينا :
- التجاهـل :-

الطفل العنيد يسوي اشياء غلط وتنرفزنـا وفي اعتقاد

 اغلب علماء نفس الطفوله
 ان الطفل العنيد يستمتع بنرفزة الي اكبر منـه ولما يشوف الانسان الكبير
 الي قدامه يتنرفز منـه يحس انه سوا انجـاز
 وان له شخصيه ويقدر يتحكم بالي قدامه متى مايبي وينرفزه بسهـوله  
افضل حـل التجاهل احيانا فيه بعض الامو

ر تكون بسيطه يسويها الطفل بس تنرفزنـا ليش نتنرفز
 ويحس نفسه بطل علينا ؟ الافضل نتجاهله ونضيـف عليها
 بعض الحركات الي تحسسه انه سوا شي غلط بس مانرفزنـا مثل
 ( الابتسامه البارده ) نعطيه ابتسامه بارده ونتجاهله
 ولا نقوله ولا كلمه  وراح تكون النتيجه ايجابيه بإذن الله 
عض الاطفال يتعلقون بألعابهـم مهما كانت الالعاب مستحيل
 تلاقي طفل مايتعلق بلعبه محدده ويحبها
فالحرمان افضل حـل بس بشـرط !
بعد مايتم تنبيه الطفل ثلاث مرات .
ليش نقول بعد
ثلاث مرات ليش مانقول بعد اول مره 
لان قالوا بعض علماء النفس ان عقل الطفـل لا يستوعب الشي
 الا بعد تكراره بثلاث مرات
 يعني لما نحذره اول مره وماسمع الكلام ونحذره ثاني مره وماسمع الكلام
 ونحذره ثالث مره وماسمع الكلام نبدا بالحرمان
والحرمان لازم يكون مفاجأه يعني لا نقوله 

( ترا بحرمك من اللعبه ) هذا غلط .
نقوله ( لا تسوي الشي الغلط الي سويته قبل شوي )

 واذا عادها نعيدها عليه الى ثلاث مرات
وبعدهـا نبدا نفاجأه بالحرمـان :
راح يكـون تأثيرها اقـوى على الطفـل بالطريقه هذي

أرادت الأسرة تمكين طفلها غذائياً وصحياً منذ الصغر
 فإن عليها أن تحرص على تعويده على بعض الممارسات البسيطة مثل:
- دعوة الطفل لاختيار صنف واحد من الخضراوات أو الفواكه

 مما يروقه ويجذبه عند التسوق أو عند مصاحبته للبقالة
عوضاً عن دعوته لأخذ قطعة شوكولاته أو حلوى.
- إشراك الطفل في إعداد الوجبات حتى يتعود على الأمر

 واغتنام وقت وجوده لتثقيفه غذائياً وبطريقة مبسطة
 حول فوائد الخضراوات والفواكه المستخدمة.
- سبر توجهات الطفل الغذائية في الخضراوات والفواكه

 ومعرفة ما يُفضل أكله نيئاً من الخضراوات
وما يفضل تناوله مطبوخاً.
 فبعض الأطفال يُفضلون أكل الخضراوات نيئة ويتلذذون
 بقضمها وسماع صوت قرمشتها
 بينما يُحبذ آخرون أكلها رطبةً سهلة المضغ.  
عندما يتعلق الأمر بصحة الطفل فإن اللجوء إلى المراوغة

 والتحايُل يصبح أمراً مطلوباً أو بالأحرى محموداً.
 ولذلك يُنصح باعتماد بعض الأساليب الالتفافية مع الطفل
 للوصول إلى الهدف ألا وهو
 جعله يتناول الأطعمة المغذية.
 فيمكن للأبوين مثلاً أن يضيفا البروكلي إلى الطبق على شكل زهور
 وتقطيع الجزر والخيار في السلطات بشكل جذاب
 يُغري الطفل ويستميله لقضمها وأكلها.
  إضافة السبانخ والفطريات والقرع الصيفي (الكوسة)
 إلى صلصلة سباجيتي
 ليكون جذاباً أكثر و يقولون "العين تأكل قبل البطن".
  استخدام الخضراوات مختلفة الألوان لتزيين شرائح اللحم المشوي
 من خلال فرمها ورشها عليها حتى يمتزج طعمها
 وتختلط نُكهتها مع اللحم المشوي
. ويمكن للأبوين إدخال قطع حبات العنب أو الموز
 أو غيره من الفواكه حتى في شرائح الخبز
 التي يقدمونها لهم في فطور الصباح.
 وينبه الطُهاة المحترفون والأطباء إلى أن بعض الفواكه والخضراوات
 التي تؤكل نيئة ينبغي تقطيعها إلى قطع صغيرة جداً
 قبل تقديمها للأطفال ما دون الرابعة حتى لا تُعرضهم للاختناق.

https://www.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D9%84-%D9%85%D8%B9-%D8%AD%D9%86%D9%8A%D9%86/110048522438363

  • Digg
  • Del.icio.us
  • StumbleUpon
  • Reddit
  • RSS

0 التعليقات:

إرسال تعليق